العتبات الاخيرة لمنتخبنا الوطني

أكد المدير الفني لمنتخبنا الوطني عدنان حمد أن النشامى جاهزون لمواجهة سوريا المرتقبة يوم غدا الإثنين ضمن الجولة الثالثة من المجموعة الثانية في النهائيات الآسيوية المقامة في الدوحة.

وعبر حمد خلال المؤتمر الصحفي الي عقده ظهر اليوم في المركز الإعلامي الرئيسي في البطولة وبحضور لاعب منتخبنا عامر ذيب عن تفاؤله بحصد النقاط الثلاث وتصدر المجموعة في مباراة الغد التي تعتبر من أهم المباريات في المجموعة كونها ستحدد أطراف الفرق المتأهلة من المجموعة.

وعن مباراة الغد قال حمد: "المنتخب السوري فريق قوي ومنظم ويلعب بروح عالية ولكن ذلك لايمنع أن نواصل عروضنا القوية التي قدمناها أمام اليابان والسعودية، ومباراة الغد ستحقق لنا هدف التأهل للدور الثاني واللاعبين قادرون على تحقيق النتيجة المرجوة، وبعد ذلك تصبح أمالنا أبعد وأكبر بالوصول لأدوار أبعد في البطولة".

وأضاف حمد أن المباراة لها خصوصية وحساسية خاصة كون الفريقين متقاربان بالمستوى الفني والبحث للطرفين عن بطاقة التأهل.

وأشاد حمد بحماس وانضباطية لاعبي النشامى معتبرا أن ما تحقق من نتائج إيجابية يجب مواصلته.

وتطرق المدير الفني لمنتخبنا للحديث عن بعض العروض التي تلقاها لاعبي المنتخب مشيرا إلى أنهم وضعوا اللاعبين في مكان بعيد عن هذه الأخبار كون التركيز الأن منصب على البطولة ونافيا في ذات الوقت الأخبار التي تداولت تجديد عقده مع المنتخب الأردني لعام 2015.

وعلق حمد على الإصابات للاعبين حاتم عقل وأنس بني ياسين " لقد فقدنا مدافعين هامين هما حاتم وأنس وأعتقد أن حاتم سيغيب حتى نهاية البطولة فيما مؤشرات التحسن تصيب أنس ويمكن مشاركته في الدور الثاني".

ذيب: مستعدون للفوز

لاعب منتخبنا عامر ذيب تحدث عن مباراة الغد بأنها هامة واللاعبين جميعا مستعدون لها ومستعدون لتحقيق الفوز أيضا الذي سيفرح الجمهور والوطن، وأضاف أن المواجهات الأردنية السورية دائما ما تتسم بالقوة والندية.

ويحتل منتخبنا الوطني المركز الثاني في المجموعة برصيد 4 نقاط خلف المنتخب الياباني الذي يتصدر بفارق الأهداف، فيما يحل المنتخب السوري ثالثا بـ 3 نقاط وأخير السعودية بدون أي نقطة.

النشامى

الله يحيي النشاما ويقويهم ويزيد عزهم ليرفعو رايات بلادنا عالي ...........................ehab saw

هم ابطال اسيا

كل التوفيق لهم

الله يحيي النشاما ويقويهم ويزيد عزهم ليرفعو رايات بلادنا عالي

» اللحظات الاخيرة قبل وفاة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم